TOP GUIDELINES OF عيد الاتحاد 53

Top Guidelines Of عيد الاتحاد 53

Top Guidelines Of عيد الاتحاد 53

Blog Article



. دبي تحتفل بــ #زايدوراشد " ضمن الاحتفالات الوطنية بيوم العلم وعيد الاتحاد بشهر كامل من الفعاليات

إن شاء الله تعالى سيبقى أثر هذا المؤتمر عالقاً في الأذهان بوصفه أحد أهم المؤتمرات حول المناخ على المستوى العالمي، وستعمل دولة الإمارات بالتعاون مع شركائها على الخروج بنتائج تصب في مصلحة الجميع.

تكامل القطاعات الحكومية والخاصة والأهلية ومختلف شرائح المجتمع

استكشفوا “قصتنا” على موقعنا الإلكتروني لمعرفة المزيد عن المواضيع الرئيسية لعيد الاتحاد لهذا العام.

كيف لا نحتفل بهذا اليوم الذي تأسست فيه أغلى بلد على قلوبنا، كل عام وهذه البلاد أغلى وأعلى وأرفع مقامًا وفي مقدمة الدول إن شاء الله، ونسأل الله أن يحفظها شعبًا وقيادًة وكل عام والجميع بألف خير.

والكم حضور وثقل دور وصدارات *** وكم واحدن يدعيلكم من عطاكـم

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

يعد المغفور له بإذن الله الشيخ راشد بن سعيد قائداَ فذاَ ترك لدولة الإمارات ودبي إرثاَ عظيماَ، وحققت دبي تحت إدارته طفرة تنموية شاملة في جميع النواحي لتصبح مدينة حديثة، وعززت موقعها كمركز تجاري بين الشرق والغرب

- برامج تليفزيونية وإذاعية ومنصات رقمية تنقل فعاليات المؤسسات والهيئات المشاركة في الحملة

سلامٌ عليك يا وطننا الغالي، الذي حفظتَ لنا أمننا ووفرت لنا كل ما نحلم به، ونحن نقدم إليك أرواحنا رخيصةً فداء لك ولترابك الطاهر وفداء لولاة الأمر حفظهم الله تعالى ما حيينا.

التعلم والتأهيل النوعي لا يتوقفان عند مرحلة معينة أو عمر محدد

كل الكلمات والحروف لا تكتفي للتهنئة بهذا اليوم العظيم، فليس هناك أعظم من اليوم الذي تأسست فيه الدولة ونهضت للمضي قدمًا جنبًا إلى جنب مع الدول العظمى، كل عام والإمارات التي نحبها بألف ألف خير.

وإلى جانب الإشراف على عملية التنسيق وتكامل الأدوار بين الشركاء، وحول إسهام براند دبي في الحملة، قالت السويدي: يشارك "براند دبي" في الاحتفالات الوطنية وللعام الحادي عشر على التوالي بـ#حديقة_الأعلام التي تعد مبادرة وطنية ومجتمعية مبتكرة ينظمها الذراع الإبداعي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، لمواكبة المناسبات نور الإمارات الوطنية في دولة الإمارات، وتقديراً لعَلَم دولة الإمارات وما يرمز له من قيم ومعانٍ وطنية.

ولعبت دوراً أساسياً في اعتماد مجلس الأمن الدولي في شهر يونيو الماضي قراره التاريخي حول التسامح والسلام والأمن الدوليين، والذي أقر للمرة الأولى بأن خطاب الكراهية والتطرف مصدر لعدم الاستقرار وزيادة النزاعات حول العالم.

Report this page